ماجي فرح: شئنا أم أبينا هذه السنة كارثية
في المقابل هناك بعض الإيجابية المذكورة، من اختراعات طبية وأدوية لأمراض مستعصية.
هذا العام يشهد اكتشافات تقنية جديدة تفرح الناس وتسهّل أكثر من التواصل فيما بينهم.
وقالت: "شئنا أم أبينا هذه السنة كارثية (...) هناك مراحل مخاض قبل الدخول إلى عصر جديد (...) والأيام التي ستمرّ علينا لن تختلف عن سابقاتها (...) هذه فترة صعبة (...) أنا لم أردها كذلك، ولا أدّعي المعرفة التامة، فقط أقول ما هو الوضع الفلكي وما سيتزامن معه من أحداث".
واضافت فرح: "عندما أتحدّث عن الموضوع أحكيه من الناحية العلمية فقط (...) أنا سميتها "ثوران"، أي الغليان والهيجان (...) هناك من قال بأن 2011 ستنعم بالسلام والهدوء، أما أنا فقد أكدت بأنها سنة "المخاطر الصاعقة"، ولم ألحقها بمكانٍ معين، فالعالم أجمع كان معنيا بهذا العنوان (...) "بتأسف" وأخشى ما أخشاه من استغلال التحرّكات الشعبية".
ليست هناك تعليقات: